٢٧ عاما وأنا كلما زارني الأرق لازلت أستمع إلى فيروز وهي "تضحك ع ريما تاتنام" وتضحك عليّ معها.. لكي أستطيع وضع رأسي مغمضة على الوسادة.
فقط ينقصني صوت أمي فيها.. ومسحة كف يدها على شعري ورأسي.
إن القلب - يا إمّي - لا يكبر أبدا..