Asmaa Hussein
26 يونيو 2015
قطة قلبي
الآن هناك رجل
يعرف جيدًا ماهية شعوري نحوه،
وأنا لا أحب هذا بتاتًا.
مثلما لم أحب أن يكتشف أبي
في أي مرة
أنني من فتحت الباب في الحقيقة
لقطة الشارع التي أرعبتني فجأة
ثم عطفت عليها وأطعمتها
قبل أن أخرجها متظاهرة بالخوف.
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية